أحاول دراسة وفهم الحكم العطائية لإبن عطاء السكندرى وسأحاول جاهدة وضع خلاصة فهمى للحكم هنا الله المستعان .
الحكمة الأولى :
مِنْ عَلامَةِ الاعْتِمادِ عَلى العَمَلِ: نُقْصانُ الرَّجاءِ عِنْدَ وُجودِ الزَّللِ
بإختصار انه لا يجب الإعتماد على العبادت فى حد ذاتها كأننا قمنا بما علينا وانتهى ولكن يجب أن نركز على رضا الله ونمتلىء باليقين ان رحمته هى الى تنجينا وليس الأعمال أو العباادات فى حد ذاتها ،، لذلك إذا حدث الزلل اى ارتكاب الذنب مرات ومرات لا نقنط ولا ينقص رجائنا لان رحمة ربنا هى الى تنجينا وتلطف بنا فلاإعتماد على فضل الله أولى من الاعتماد على أفعالى المدخولة .
وقال رسول الله : " لَنْ يُدْخِلَ أَحَدًا عَمَلُهُ الْجَنَّةَ". قَالُوا: وَلَا أَنْتَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: "لَا، وَلَا أَنَا إِلَّا أَنْ يَتَغَمَّدَنِي اللَّهُ بِفَضْلٍ وَرَحْمَةٍ ".
استمع لشرح الحكمة من الدكتور على جمعة
استمع لشرح الحكمة من الدكتور على جمعة
Tidak ada komentar:
Posting Komentar