من يومين وأنا بتفرج على برنامج دعوة للتعايش الى بيتناول قصة الأئمة الأربعة وازاى كانوا بتعاملوا مع الإختلافات الفقهية بينهم
فكرت فى حاجة كده ، ان كتير لما نيجى نشوف حكم مسأله معينة إذا كانت حلال أو حرام بنلاقى اختلافات كتيرة فى الرأى من يقول حلال وآخر يقول حرام وآخر يقول مستحب وهكذا
وقتها بنقول ان اختلاف العلماء رحمة لأن أوقات بيكون فى حالة ما مختلفة فتحتاج حكم مختلف مثلاً وهكذا
ويمكن بسبب ده كان الإجتهاد شىء مهم جداً فى الإسلام وكما يقول ابن القيم للمجتهد أجران إذا أصاب وأجر إذا أخطأ ، لأن الإجتهاد مطلوب فى كل العصور عشان يقدر يربط بين الشريعة والحياة حتى لا يشعر المسلم بجمودية الشريعة فيفتن منها وهو ماقد يؤدى إلى تركها
جميل ... زى ماقلنا إن الإختلاف بين العلماء رحمة ، ليه مش موجود بينا كمجتمع مسلم يحرص على التدين ثقافة الإختلاف فى الرأى انها رحمة بردو ؟
للأسف أغلبنا كمصريين مثلاً وأنا منهم نتعلم تقبل الرأى الآخر تعليم ذاتى والإختلافات فى الآراء على أحداث مصر مؤخراً وضحتلنا قد ايه اننا بنكره الرأى الآخر يمكن لأننا عايزين الناس كلها متختلفش على فساد الفاسدين وانهم مفسدين فى الأرض
بس الحقيقه ان الثورة كانت حدث عام فالكل اهتم بيه وبقا بيتكلم فيه لكن ده لا يمنع ان الكل ده مختلفين فى المستوى العقلى ، والعلمى والثقافى،لكن ده لا يتعارض مع ان كل شخص بيبنى رأيه من خلال منظور معين شايف بيه الأمور
فأى ان كان اعتقد انه مفترض علينا احترام جميع الآراء يمكن بإحترامنا ده الشخص يغير رأيه إذا استخدمنا نقاش معتدل بيننا
ويمكن نستفيد من الإختلاف ده فى وقت ما زى مابنستفيد من الإختلافات فى الرأى بين الأئمة
فكرت فى حاجة كده ، ان كتير لما نيجى نشوف حكم مسأله معينة إذا كانت حلال أو حرام بنلاقى اختلافات كتيرة فى الرأى من يقول حلال وآخر يقول حرام وآخر يقول مستحب وهكذا
وقتها بنقول ان اختلاف العلماء رحمة لأن أوقات بيكون فى حالة ما مختلفة فتحتاج حكم مختلف مثلاً وهكذا
ويمكن بسبب ده كان الإجتهاد شىء مهم جداً فى الإسلام وكما يقول ابن القيم للمجتهد أجران إذا أصاب وأجر إذا أخطأ ، لأن الإجتهاد مطلوب فى كل العصور عشان يقدر يربط بين الشريعة والحياة حتى لا يشعر المسلم بجمودية الشريعة فيفتن منها وهو ماقد يؤدى إلى تركها
جميل ... زى ماقلنا إن الإختلاف بين العلماء رحمة ، ليه مش موجود بينا كمجتمع مسلم يحرص على التدين ثقافة الإختلاف فى الرأى انها رحمة بردو ؟
للأسف أغلبنا كمصريين مثلاً وأنا منهم نتعلم تقبل الرأى الآخر تعليم ذاتى والإختلافات فى الآراء على أحداث مصر مؤخراً وضحتلنا قد ايه اننا بنكره الرأى الآخر يمكن لأننا عايزين الناس كلها متختلفش على فساد الفاسدين وانهم مفسدين فى الأرض
بس الحقيقه ان الثورة كانت حدث عام فالكل اهتم بيه وبقا بيتكلم فيه لكن ده لا يمنع ان الكل ده مختلفين فى المستوى العقلى ، والعلمى والثقافى،لكن ده لا يتعارض مع ان كل شخص بيبنى رأيه من خلال منظور معين شايف بيه الأمور
فأى ان كان اعتقد انه مفترض علينا احترام جميع الآراء يمكن بإحترامنا ده الشخص يغير رأيه إذا استخدمنا نقاش معتدل بيننا
ويمكن نستفيد من الإختلاف ده فى وقت ما زى مابنستفيد من الإختلافات فى الرأى بين الأئمة
Tidak ada komentar:
Posting Komentar